و قررت أن أعرضها عليكم لمن يريد قرائتها
و التعليقات على هذا البوست مغلقة
----------
انتظر العالم كله هذا الخطاب: انتظرنا أن نسمع منهجا مختلفا فى التعامل مع قضايانا ومع مصالحنا. انتظرنا أن نسمع عن إرساء قواعد لسياسة أمريكية جديدة تقوم على توفيق مصالح القوة العظمى الباقية مع مصالح المليار ونصف مسلم والدول التى تمثلهم. لكننا استمعنا، غير الكلمات الطيبة عن الإسلام والاستشهادات الموفقة بالقرآن الكريم، إلى ملخص لسياسة أمريكية نعرفها ونعرف نتائجها.
انتظر العالم كله هذا الخطاب: انتظرنا أن نسمع منهجا مختلفا فى التعامل مع قضايانا ومع مصالحنا. انتظرنا أن نسمع عن إرساء قواعد لسياسة أمريكية جديدة تقوم على توفيق مصالح القوة العظمى الباقية مع مصالح المليار ونصف مسلم والدول التى تمثلهم. لكننا استمعنا، غير الكلمات الطيبة عن الإسلام والاستشهادات الموفقة بالقرآن الكريم، إلى ملخص لسياسة أمريكية نعرفها ونعرف نتائجها.
عز الدين شكرى - ما الذى قاله أوباما؟ - صحيفة الشروق الجديد - الجمعة 5 يونيو 2009
حاول أوباما فى القاهرة أن يرضى أذواق كل المتفرجين فتحدث بكل اللغات فلم أفهم منه غير أنه خطيب بارع يمكن أن يعمل فى السينما بعد السنوات الثمانى التى سوف يقضيها فى البيت الأبيض ويعكس تاريخ ريجان الذى بدأ بالتمثيل.
من اتفق من العرب مع كل ما قاله الرئيس الأمريكى السابق، لا يفترض أن يهمه كثيرا ما سوف يقوله الرئيس الجديد، ولا تحليلنا لما أدلى ويدلى به. فهو سوف يتفق مع الرئيس الأمريكى على أية حال.
عزمى بشارة - من القاهرة مع خالص الحب - صحيفة الشروق الجديد - الأحد 7 يونيو 2009
لم يأت أوباما ليمنح هدايا مجانية لأحد، ولم يقل كلمة مما قال إلا لأنه يؤمن بأنها تصب مباشرة فى مصلحة بلاده. لذلك كنت أشعر بالحيرة حين تضج القاعة بالتصفيق كلما تحدث الرجل عن عظمة الإسلام والحضارة الإسلامية أو اقتبس من القرآن.
ففضلا عن أننا لسنا فى حاجة للتأكيد على عظمة الإسلام وحضارته، فإن مشكلتنا مع أمريكا ليست ثقافية ولا دينية وإنما مشكلة «سياسية» تتعلق «بالفعل» الأمريكى تجاه دول العالم الإسلامى وشعوبه.
د.منار الشوربجى - أصوات أوباما الثلاثة - صحيفة المصرى اليوم - الأربعاء 10 يونيو 2009
د.منار الشوربجى - أصوات أوباما الثلاثة - صحيفة المصرى اليوم - الأربعاء 10 يونيو 2009
عندما تحدث أوباما عن عراقة جامعة القاهرة والتعليم والبحث العلمى شعرت بأن هانى هلال أخذ يتضاءل فى كرسيه حتى ذاب واختفى تماماً.
د. محمد أبوالغار - خواطر حول خطاب أوباما - صحيفة المصرى اليوم - الأربعاء 10 يونيو 2009
كالمايسترو، قاد أوباما سيمفونيته فى عزف منفرد بلا نوتة، فطرب له الحضور ورقص، كمن يرقص على الأنغام التى تُعزف له، أياً كانت تلك الأنغام، وعلى طريقة دس السم فى العسل، خدر الرئيس الأمريكى مستمعيه تحت قبة جامعة القاهرة، و«ثبتهم» ـ كما يقول الشباب لوصف من يتم «تبنيجه» بسهولة وبحلو الكلام ـ قبل أن يضع «التطرف»، دون «الاحتلال»، على رأس القضايا الـ٧ التى تناولها خطابه المتقن، فبدت كلماته وكأنها تنزل «برداً وسلاماً» على قلوب مستمعيه من المسلمين، الذين خفقت قلوبهم وتهللت لسماع تحيته بـ«السلام عليكم».
اوباما مغلطش في حاجه لانه مش جاي يشهر اسلامه مثلاعشان نطالبه بقبول بكل ايات المصحف و لا نتهمه بانه يأخذ من الاسلام ما يريد هو جي يحسن صورته و يقرب ما بينا بعض الشئ و لانه عارف اننا هبل استخدم ايتين من باب دعونا نتحد فيما نحن متفقين عليه
الراجل عداه العيب لكن المشكله ان احنا الي هبل و ما شاء الله تم استهبالنا الله ينور و كل ما يقول ايه يسقفوله علي اخرهم تقولش القرأن مستني سي اوباما
العيب فينا مش فيه هو عمل الي عليه لكن احنا الي هبل و مكنش ناقص غير ان واحد يطلع يفقعة بيتين زي بتوع مبارك
أ/سها - تعليقاً على تدوينة أوباما و القرآن الكريم