نشرت صحيفة المصرى اليوم خبر أمس عن ابعاد الداعية الاستاذ عمرو خالد من مصر و سفره الى لندن ، بعد تحفظات من الأمن على نشاطه فى مصر
الخبر بتفاصيله فى هذا اللينك ،
الأسباب كما تقول الصحيفة ان هناك تصادم بين مشروع عمرو خالد لمحاربة الفقر و مشروع جمال مبارك لتنمية 1000
الخبر بتفاصيله فى هذا اللينك ،
الأسباب كما تقول الصحيفة ان هناك تصادم بين مشروع عمرو خالد لمحاربة الفقر و مشروع جمال مبارك لتنمية 1000
قرية فقيرة فى مصر
و السبب الثانى هو قيام نقاش فى موقع استاذ عمرو خالد حول قصة سيدنا موسى عليه السلام مع فرعون مصر
و التى قام البعض بعمل اسقاط على الواقع المصرى الراهن .
و السبب الثانى هو قيام نقاش فى موقع استاذ عمرو خالد حول قصة سيدنا موسى عليه السلام مع فرعون مصر
و التى قام البعض بعمل اسقاط على الواقع المصرى الراهن .
و سبب ثالث لم أفهمه بخصوص برنامج المجددون .
لنترك الأسباب التى قيلت و نأتى لها لاحقاً
و نسأل بعض الأسئلة
هل هناك حرية رأى فى مصر ؟
بالطبع هناك حرية رأى و حرية تعبير و حرية ابداع فى مصر ، الا يكفى 500 صحيفة فى مصر تخرج كل يوم لتهاجم الرئيس شخصياً و لا احد يمسس اصحابها و صحفييها و محرريها بسوء ، الا يكفى ان يكتب الكاتب الفلانى كلاماً كان فى عصر مضى يخرج به على اللومان دوغرى و الأن هو يذهب الى بيته آمناً مطمئناً و ينام فى فرشته بدون خوف ؟
ألا يكفى برامج التوك شو الليلية التى تقول ما تشاء – صحيح ان لها سقف للحرية بدأ ينخفض – لكن على الأقل تقود الرأى العام ؟
هذه الإجابة هى اجابة امثال صفوت الشريف صاحب عبارة ازهى عصور الديمقراطية و عصر القنوات المفتوحة التى اتحفنا بها سيادته .
هل تأثير الصحفى فى المجتمع اقوى ام تأثير الداعية او لنسميه المصلح الإجتماعى ؟
بالطبع تأثير المصلح للإجتماعى اقوى من الصحفى .
لذا حينما تكلم اول امس عمرو اديب عن ما حدث لعمرو خالد اخذ يقول كلام لا معنى له من عينه انه لم يكلمه احد يوماً و يقول له اوقف تقديم برنامجك او ان برنامجك تم وقفه ، كما اشار لمقال استاذ بلال فضل الذى نشره يوم الثلاثاء الماضى و الذى تجاوز فيه ما تعودنا انه خطوط حمراء و قال اديب ان بلال كتب مقاله و تم نشره و لم يتم منعه .
و الأكيد انه لن يتم منع اى صحفى من الكتابة فى مصر مهما تعدى الحدود ، ليس لأننا نظام ديمقراطى كما يقول صفوت بيه ، لكن لأن تأثير الإعلام و الصحافة فى مصر تأثير لا وجود له ، نوع من الكلام الذى ينتهى بدون تأثير حقيقى فى المجتمع ، قل ما تريد و اخبط بعدها راسك فى اتخن حيط و احنا حنعمل ما نريد .
أما عمرو خالد فهو رجل يسعى للنهوض بالمجتمع المصرى ، لا يكتفى بأن يتكلم و خلاص ، هو يخطط و يفكر و يضع تخطيط لمشاريع مثل مشروع مكافحة التسرب من التعليم و مشروع مكافحة الفقر و المشروع الأهم بالطبع صناع الحياة ، هذا هو فعل عمرو خالد المؤثر ، لهذا تم منعه .
--
نأتى للأسباب
ما المشكلة ان يقوم عمرو خالد بمكافحة الفقر بطريقته ، و يقوم جمال مبارك أيضاً بطريقته ؟
طبعاً لأن عمرو خالد شاب لديه قبول بين اوساط الشباب المصرى ، عمروخالد يخافون منه لأنه يقلص فرص جمال فى تولى الرئاسة – حتى لو حلف جمال بكل الكتب السماوية ان لا نية له .
لماذا احتكار العمل الخيرى و العمل الذى ينهض بمجتمعنا ، لماذا ؟
لماذا احتكار الوطنية على فئة ما ؟
أليس عمرو خالد يحب مصر و يريد ان يترجم حبه لعمل يعلى من شأنها ؟
أم انكم تريدون منا فقط ان نتغنى بمصر ليل نهار ؟
، و نردد معكم مصر أولاً فقط ، مصر أولاً على طريقة عمرو خالد مرفوضة لديكم
انما على طريقة الحزب الوطنى اهلاً و سهلاً
مصر التى لا نسمع عنها سوى فى كلام الحزب الوطنى و صفوت الشريف و امثاله عن انتهاك سيادة مصر خط احمر .
هل عمرو خالد خطر على الأمن القومى المصرى لهذه الدرجة ؟
ألا يفرحكم يا من خوتونا بشعار مصر أولاً ان تكون مصر اولاً بمساعدة كل فرد بها ، الا يفرحكم الا يكون هناك فقير واحد يبوس ايد الأسبان ؟
--
نأتى للسبب الثانى و هو اسقاط قصة موسى و فرعون على الواقع المصرى؟
طب دوول شباب مش فاهم ، خلاص طنشوا و كبروا دماغكوا لو انتوا ناس قوية اوووى ، و متأكدين 100 % ان الإسقاط ده خاطىء ، سيبوا اللى يقول يقول .
خذوا الدرس من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الذى لم يكن فى عهده اى حرية رأى ،
خذوا الفطنة و النباهة منه حينما قيل له انه المقصود بشخصية عتريس فى فيلم
شىء من الخوف ، و بعد ان شاهد الفيلم الذى اجاز عرضه قال انه لا يمكن ان يكون هو المقصود ، و قال لو كان هذا هو رأي الناس في.. لكنت أستحق مصير عتريس
بمناسبة الصحافة وصف ابراهيم عيسى النظام المصرى كثيراً بأنه فرعون و لم يتم التنكيل به بهذا الشكل الذى جرى و يجرى مع عمرو خالد .
----
عن عمرو خالد
إقرأ هذا المقال المهم لأستاذ عصام سلطان
و كتب الاستاذ بلال فضل عن مشروع بنك الطعام فى مقال له بالمصرى اليوم
7-12-2008
و هو كما يبدو من المعارضين للمشروع
لكن ما اعجبنى فى مقاله تلك الكلمات
فعل الخير فى مجتمع ظالم نوع من العبث ، و تساءلت عن سر سماح الدولة لجمعيات ما دون غيرها بالحركة ، بينما تقوم بقصف عمر أى مبادرة أهلية تسعى لزرع قيم المشاركة ، و الإنتماء و المطالبة بالحقوق ، و اليوم أكرر سؤالى و أطرحه على السادة مسؤولى هذه الجمعيات (يقصد مشاريع بنك الطعام و ما يشبهها ) : يا ترى لماذا تسمح لكم الدولة بالعمل دون حسيب و لا رقيب ، بينما تدخلت على الفور لمنع مبادرة مثل مبادرة الإعلامى عمرو خالد التى تطوع فيها 70 ألف شاب لمحاربة الفقر و التسرب من التعليم ، مع أن أغلبكم يقف على نفس أرضية عمرو
و هو كما يبدو من المعارضين للمشروع
لكن ما اعجبنى فى مقاله تلك الكلمات
فعل الخير فى مجتمع ظالم نوع من العبث ، و تساءلت عن سر سماح الدولة لجمعيات ما دون غيرها بالحركة ، بينما تقوم بقصف عمر أى مبادرة أهلية تسعى لزرع قيم المشاركة ، و الإنتماء و المطالبة بالحقوق ، و اليوم أكرر سؤالى و أطرحه على السادة مسؤولى هذه الجمعيات (يقصد مشاريع بنك الطعام و ما يشبهها ) : يا ترى لماذا تسمح لكم الدولة بالعمل دون حسيب و لا رقيب ، بينما تدخلت على الفور لمنع مبادرة مثل مبادرة الإعلامى عمرو خالد التى تطوع فيها 70 ألف شاب لمحاربة الفقر و التسرب من التعليم ، مع أن أغلبكم يقف على نفس أرضية عمرو
.....
السر ببساطة يا سادة أن الأنظمة المهترئة التى لا ترغب فى الإصلاح ترحب بكل من يقدم للناس المسكنات التى تؤخر احتجاجهم على الظلم و الحرمان ، و تغلق الباب فى وجه من يسعى لدفع الناس للتنمية و المشاركة و ترك النطاعة و التناحة .
المشكلة ليست فى شخص عمرو خالد ، فقد يكون للبعض عليه تحفظات ، و قد يرى البعض و انا منهم أن الرجل طور أداءه كثيراً و أصبح لديه مشروع تنموى يستحق التأمل و المناقشة ، المشكلة فى هذه الدولة التى لا تتغير و لا تريد لأحد أن يطالب الناس بالتغيير و لا تمانع أن يقف ناسها فى طوابير الشحاتة ليقتلوا بعضهم إنتظاراً للوجبات الساخنة بتاعة البهوات الباحثين عن راحة الضمير .
السر ببساطة يا سادة أن الأنظمة المهترئة التى لا ترغب فى الإصلاح ترحب بكل من يقدم للناس المسكنات التى تؤخر احتجاجهم على الظلم و الحرمان ، و تغلق الباب فى وجه من يسعى لدفع الناس للتنمية و المشاركة و ترك النطاعة و التناحة .
المشكلة ليست فى شخص عمرو خالد ، فقد يكون للبعض عليه تحفظات ، و قد يرى البعض و انا منهم أن الرجل طور أداءه كثيراً و أصبح لديه مشروع تنموى يستحق التأمل و المناقشة ، المشكلة فى هذه الدولة التى لا تتغير و لا تريد لأحد أن يطالب الناس بالتغيير و لا تمانع أن يقف ناسها فى طوابير الشحاتة ليقتلوا بعضهم إنتظاراً للوجبات الساخنة بتاعة البهوات الباحثين عن راحة الضمير .
هناك 14 تعليقًا:
معتقدش ان فى حد ممكن يكون حزين اكتر منى على استاذ عمرو خالد,انا اعرفه من وقت مكان لسه مش بيطلع فى تى فى من وقت مسجد الحصرى والحاجه ياسمين الحصرى من 11 سنه,ومهما اوصفلك مش هتتخيل هو اد ايه وقتها وصل لطبقه معينه فى المجتمع وقدر بفضل الله انه يغيرها وكان صاحب فضل عليا انا واصحابى بعد ربنا,وبعدين اتمنع من مسجد الحصرى عارف ليه؟اصله نشر الحجاب واللحيه بصوره ملفته والبلد كلها بات فى اتجاه واحد وهو اتجاه الدين...!!!
.وجاتله اوامر اتكلم فى المجتمع والعيش مع الاخر وكده تكون تمام ولما عمل كده برضه الشباب فضلوا معاه,يبأه الحل انه يترحل واسمعه هو بيحكى وبيقول انا كنت فى المطار وبسبورى مش عارفله وجهه ولا عارف رايح فين ولا هعيش ازاى بس كل اللى عارفه انى لازم اخرج وباسبورى ون واى ولو مسموحلى انى ارجع يكون لمده ساعات اشوف فيها امى ومن غير متكلم مع اى مخلوق.
عارف ده كله ليه؟
وصدقنى دى عن حاجه شفتها بعينى وربنا شاهد عليا انا كنت من ضمن اللى كانوا بيجمعوا الملابس القديمه(ضمن احدى حملات صناع الحياه التبرع بالملابس اللى انت مش محتاجها) نجمعها ونبعتها على جمعيه رساله (صناع الحياه) اقسملك انا شفت كميه شباب بيتنافسوا على عمل الخير وشوفت اوض الهدوم وصلت للسقف واضطرينا ندخل على الصاله لدرجة ان الناس قالت ياجماعه كفايه وشاكرين ليكو..من كلامى ده تقدر تعرف تأثير عمرو خالد بمجرد نداءه ده كله اتعمل فى كام يوم.
عمرو خالد مشكلته فى تأثيره اللى فاق اكبر واحد فى البلد,مشكلته انه معاه قوه واكبر سلاح وهم الشباب المؤيدين ليه.وطبعا ازاى عمرو يقوم بحمله تنميه القرى الفقيره فى مصر ويطلع بعد كده يتكرم ويظهر على انه صاحب الحمله.ازاى يعمل كده اومال جهود الحزب ولجنة السياسات فين مش لازم برضه تكون فى الصوره واحنا اللى عملنالكم واحنا اللى خليناكو بنى ادمين ياشعب احمدوا ربنا مع ان ده دورهم وواجبهم اللى هم متأخرين عنه اصلا..وبرنامج المجددون برضه يتوقف لكن مسموحلى انى اسمع الخطبه او كلام الدين من الشيخ جمعه او الشيخ طنطاوى ياحلاااااااااااوه.
انا اسفه للاطاله بس مش فاهمه ومجتاجه افهم ليه واحد زى الشيخ محمد الراوى,ممنوع من الكلام؟علشان لسانه حاد وبيقول للاعور انت اعور ومش بيهمه؟؟؟
ليه وجدى غنيم ممنوع من دخول مصر؟
وغيرهم كتير جدااااوعلى رأسهم طبعا الشيخ القرضاوى
بعتذر مره تانيه على الاطاله
المشكلة كلها ان الجماعة الحلوين عندنا مش عاوزين أي عمل جماعي من أي نوع باعتباره خطر على الأمن (أمن النظام) لأن وجود 70 ألف في عمل مشترك لايمكن السيطرة عليه
المشكلة مش في عمرو خالد ... المشكلة في دماغ حبايبنا الحلوين بالاضافة لحالة السكوت المخزي اللي كلنا عايشنها
تحياتي :)
مش عمرو خالد بس وغيره وغيره ولسه مادام انت مصلح وبتحاول تنهض بالبلد مصيرك الترحيل
بخصوص موضوع تفسير قصة فرعون مصر وسيدنا موسى انا قريته ومفيهاش اى حاجة يعنى تستدعى الكلام اللى بيتقال انه اسقاط
و لالله انا بحب عمرو خالد كفاية برنامج مكافحة الادمان و غيرة و صناع الحياة
انا فعلا كنت مستني مشروع مكافحة الفقر
طيب يسيبو الناس تعمل خير
بدراوي : أولا شوفلك حل و تعالي المنصورة!
ثانيا : ابراهيم عيسي كان مهدد بالحبس لما فصلولهتهمة اهانة رئيس الجمهورية
اما بالنسبة لابعاد عمرو ففي ناس كتير بتطولها الايادي حتي و هي بره مصر
زي حمدي قنديل
المشكلة مش لماذا عمرو خالد المشكلة في البهوات ! لأن لو مكنش عمرو و كان اي حد كان هيبقي الحد ده
بدراوى
دة الميل بتاعى
raniarachad@yahoo.com
ابعت لى الميل بتاعك وقولى فيه انك بدراوى عشان ابعت لك دعوة لقراءة مدونتى لانها اتقفلت للعامة وبقت مفتوحة للى عندهم دعوات بس
=========
لما اروق من موضوع مدونتى دة هابقى اجى اقرا موضوع عمرو خالد
لانه يهمنى جدا
بس حاليا مشغولة بمشكلة المدونة
سلام عليكم
يا عزيزي كل الأمور معروفة
كل الأمور مفضوحة
كل الأهداف فضيحة علنية
لكن الآذان مغلقة
والعيون مغماة
والمصريين واخدين المنوم ونايمين
عارف يعني ايه راجل كان ناوي يعمل برنامج اسمه المجددون
ويجيب 30 داعية شباب من كل الدول العربية يتم بينهم تصفية في شيء اسمه دين
عارف يعني ايه ان راجل عقله زي الألماظ يستقطب شباب بدل ما يحبوا ويطمحوا انهم يكونوا ضمن ستار أكاديمي ذو الطابع الأوروبي الماجن .. يجوا بقى يتفرجوا على شيء له هدف راقي ويتحيزوا ليه
عارف ان برنامج المجددون وقف على بابه في السودان واحدها 30 الف شاب وفتاه عاوزين يشتركوا غير بقية الدول العربية
ده مش زمن المجددين
ده لسه مش زمن المصلحين
ده زمن الحزن الوطني والعربي والإقليمي
لنا الله
هنقول إيه يا أستاذ بدراوى على الكلام ده غير لا حول و لا قوة إلا بالله
ربنا يعين د.عمرو و يوفقه هو و أمثاله
و يرزقه و يرزقنا جميعا الإخلاص و أن نكون صالحين مصلحين
تحياتى لحضرتك
والله البلاد ديه كل حاجه فيها كوسه
ماشيه بمبدئ الله الرئيس الجكومه
بص يا استاذ بدراوي (ذي ما انت بتقولي يا استاذة مها)
بغض النظر عن اعجابي بعمرو خالد كداعية او عدم اعجابي بيه
الا انه بيعمل فعلا بعض المشاريع الناجحة
واللى بيدخل بيها لشباب معين وفكر معين من الشباب
مشاريع لا تضر ولكنها تنفع
يعني هو في النهاية حد بيعمل شىء مفيد
تيجي بقه تبص لحكومتنا تلاقي ان اي حد بيحاول يعمل اي حاجة حلوة بيتشال من جدوره
بس قبل ما يتشال لازم يتشوه شوية من الاعالم والصحافة الحكومية
ويتقال عليه ويتعمل افلام عليه
عشان يكون في مبرر
عمما مش عمرو خالد بس اللى بيحصل معاه كده
دعاه كتير جدا مطرودين برة البلاد في حين ان بلاد تانية بتستقبلهم بالاحضان وما بتصدق انهم ينزلوا ارضها
معرفش احنا بنطفش الناس الحلوة ليه
معرفش
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اولا باعتذر لك عن التأخير
بس قرأت اللى فاتنى
اولا مبروك عليك المجلة
عليكم كلكم
و ان شاء الله فى نجاح دائم
اما بالنسبة للبوست دا
فأنا بأؤيدك فى كل كلامك اللى قلته من حيث الاسباب
فعلا .. اللى بيكون له صدى حقيقى
و عاوز يغير بجد
هو دا اللى بيتحارب
ربنا يقوى كل انسانبيسعى للحق و الخير ان شاء الله
دمت بود
اللي حصل مع الأستاذ عمرو فضيحة وعار
قمة الإستهبال
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا مصير من تسول له نفسه ان يقول كلمة حق في هذا البلد او يفكر لو مجرد تفكير ان يقوم بعمل اي مشروع من اجل اصلاح حال البلد
عمرو خالد لم يكن الاول ولن يكون الاخير
اين القرضاوي واين علماء مصر الذين يملاؤن بلاد العالم بالفكر
وهنا يتم جلدهم
ولسه يا مصر
حسبنا الله و نعم الوكيل
الأول ..السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هما كده مش بيستقصدوا غير كل اللى يقول ربى الله..
لن يسمحوا بأى عمل إسلامى محترم يكتمل و لكن الله غالب على أمره
جزاك الله خيرا أخى بدراوى
بارك الله فيك
تقبل تحياتى
إرسال تعليق